الغرف نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» تهنئه للعريس محمد صعنون
الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Emptyالجمعة نوفمبر 11, 2011 7:06 am من طرف Admin

» تعزيه لاخ عبدالله باسواد
الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Emptyالجمعة نوفمبر 11, 2011 6:42 am من طرف Admin

» الحفل الختامي لدور الحفظ بمسجد جامع الغرف
الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Emptyالجمعة سبتمبر 16, 2011 8:42 am من طرف Admin

» الحفل الختامي لحلقات مسجد ارضوان
الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Emptyالجمعة سبتمبر 16, 2011 8:41 am من طرف Admin

» الافطار الجماعي لطلاب منطقه الغرف وسيلة ال شيخ
الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Emptyالجمعة سبتمبر 16, 2011 8:19 am من طرف Admin

» تعزيه وفاه الوالد مبارك علي مسلم
الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Emptyالجمعة سبتمبر 16, 2011 8:14 am من طرف Admin

» تعزيه للاخ انور باطحان
الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Emptyالجمعة سبتمبر 16, 2011 8:13 am من طرف Admin

» تعزيه للاخ محفوظ العامري
الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Emptyالسبت يوليو 23, 2011 2:14 pm من طرف Admin

» تهنئه للعريسين عبدالله وعلاء ابناء فاروق التميمي
الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Emptyالسبت يوليو 23, 2011 2:13 pm من طرف Admin

التبادل الاعلاني

https://i.servimg.com/u/f64/15/94/59/93/th/18569810.jpg


الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق

اذهب الى الأسفل

الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Empty الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق

مُساهمة من طرف abu almohnnd الثلاثاء يناير 11, 2011 9:07 pm

مفهوم الوحدة


خلق الإنسان مجبولاً
على العيش مع الجماعة بعيداً عن الفردية والانعزال لما تقتضيه الطبيعة البشرية من
العيش الجماعي المترابط الذي يكمل فيه أحدهما الآخر وبمرور الزمن وتكاثر الإنسان
وتنوع المصالح أصبحت الحاجة ملحة إلى مفهوم جديد وهو الوحدة كي لا يكون المنعزل
فريسة لغيره من الأمم والشعوب المتحدة التي تبني نفسها وتاريخها وتراثها على حساب
غيرها من الأمم والأمة الإسلامية من بين هذه الأمم التي شعرت بهذه الحاجة الملحة
رغم انه من صميم دستورها هو الوحدة لذلك ظهرت دعوات الوحدة الإسلامية واقامة
التكتلات في العالم العربي والإسلامي وليست هذه الدعوات وليدة الساعة بل هي قديمة
قدم التمزق والتشتت والتناحر والفرقة التي عشناها ولا زلنا نعاني منها وما الجامعة
العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي ودول عدم الانحياز والتكتلات الإقليمية التي قامت
هنا وهناك إلا نماذج على إرادة الوحدة ومحاولة العمل من اجلها.



إن قضية الوحدة
الإسلامية هي من القضايا الكبرى التي شغلت الضمير والفكر الإسلامي في القرون
السالفة وطيلة القرن العشرين والى الآن وقد عالجتها اطروحات وكتب ومقالات كثيرة
وكانت هذه الفكرة من أولويات الحركات والجماعات في كل أنحاء العالم الإسلامي غير
أن المنطلقات التي انطلقت منها النظريات والدعوات الوحدوية، والتبريرات التي أرادت
إقناع الشعب بالانخراط في العمل الوحدوي لم تكن لتنتج الوحدة الإسلامية لأنها
غالباً ما كانت تنطلق من إثارة العواطف وتهييج المشاعر مستندة في ذلك إلى آيات قرآنية
وأحاديث نبوية شريفة تدعو إلى وحدة الصف وعدم التفرقة والتنازع وكانت هذه الدعوات
تثير قضية المصير المشترك والعدو المشترك الذي يتمثل في الصهيونية وإسرائيل
والاستعمار الغربي والدعوات الإلحادية فتبين ضرورة الوحدة لمواجهة الأخطار المحدقة
والأعداء المشتركين واكثر هذه الخطابات الوحدوية كانت تطرح لنفسها مشروعاً نهضوياً
شمولياً يفلسف الواقع ويرسم المستقبل ويضع المبادئ النهائية الكاملة للعودة
بالمسلمين إلى سالف عهدهم وتليد مجدهم وتحدد كل فئة الطريقة التي تعتقد أنها صحيحة
للتعامل مع النصوص وفهمها ولا تقبل من الآخرين إلا الطاعة والخضوع ولا تؤمن واقعاً
بضرورة الاعتراف بالآخر ضمن الإطار الوحدوي 0إن اغلب الذين طرحوا قضية الوحدة
كانوا يبحثون عن مبرراتها ومسوغاتها ولم يكونوا يبحثون عن هدفها وغايتها ورسالتها
تجاه المسلمين والعالم، كانوا يشعرون أن الوحدة ضرورية ولذلك يجب أن تحشد جميع
الأدلة المؤيدة والداعية لها وقد فعلوا ذلك فأتوا بالأدلة وقدموها وضخموها ولكن
جهودهم لم تؤد إلى الوحدة ولم تشكل قوة فكرية وروحية ملهمة للشعوب لكي تقدم الغالي
والنفيس في سبيل الوحدة، إن إثارة العواطف لا تثمر عملاً منظماً مبرمجاً بل ردّات
فعل هائجة غير متعقلة ولا محسوبة، والوحدة التي تقوم على أساس مواجهة العدو
المشترك لا تسمى وحدة بل تحالفاً بين أناس تجمعهم قواسم مشتركة تتمثل في وجود هذا
الخطر والعدو حتى إذا ما زال الخطر أو العدو لم يكن للوحدة مبررها فتعود الصراعات
إلى سالف عهدها ويعود التشتت والتفرقة مرّة أخرى والتحالف يختلف عن الوحدة حيث
يمكن أن يكون بين فريقين تجمعهما قواسم مشتركة سواء كانت هذه القواسم مواجهة عدو
مشترك أم الوقوف في وجه خطر محدق أو تحقيق مصلحة لأطراف هذا التحالف أما الوحدة
الإسلامية فينبغي أن تبنى على مشروع نهضوي رسالي يقوم على تحليل الواقع العالمي
ومعرفة طبيعة الصراعات والنزاعات فيه وتحديد النقطة التي وصلت لها البشرية في
الشرق والغرب تمهيداً لإيجاد البديل الأعدل والأنفع والأرحم للناس جميعاً. ونعتقد
أن وضع العالم اليوم يشير إلى انه وصل إلى نقطة صار فيها التغيير حتمياً ونعتقد أن
الإسلام هو المؤهل لأداء هذا الدور الرئيسي في التغيير ونجزم بأنه الحل.



الوحدة في الكتاب والسنة النبوية المطهرة


( واعتصموا بحبل الله
جميعاً ولا تفرقوا) آل عمران: 103.



( واذكروا نعمة الله
عليكم إذا كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا) آل عمران: 103.



( ولتكن منكم أمة
يدعون إلى الخير يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون) آل عمران:
104.



( ولا تكونوا كالذين
تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم) آل عمران: 105.



( كان الناس أمة واحدة
فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وانزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما
اختلفوا فيه) البقرة: 214.



( إنما المؤمنون اخوة)
الحجرات: 10.



( وما اختلفتم فيه من
شيء فحكمه إلى الله) الشورى: 10.



( فإن تنازعتم في شيء
فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) النساء: 59.



( إن الذين فرقوا
دينهم وكانوا شيعاً لست منهم في شيء) الأنعام: 159.



( يا أيها الناس إنا
خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله اتقاكم)
الحجرات: 13.



( وإن هذه أمتكم أمة
واحدة وأنا ربكم فاتقون) المؤمنون: 53.



( وتعاونوا على البر
والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) المائدة: 2.



( ولا تنازعوا فتفشلوا
وتذهب ريحكم) الأنفال: 46.



( كنتم خير أمة أخرجت
للناس) آل عمران: 110.



( إن هذه أمتكم أمة
واحدة وأنا ربكم فاعبدون) الأنبياء: 92.



( يا أيها الذين آمنوا
ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان) البقرة: 208.



( لا يؤمن أحدكم حتى
يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) صحيح البخاري، ج1، ص7.



( مثل المؤمنين في
توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد
بالسهر والحمى ) صحيح مسلم، ج4، ص1999.



( ولينصر الرجل أخاه
ظالماً أو مظلوماً ) كنز العمال، ج1، ص1996.



( المؤمن للمؤمن
كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضاً ) صحيح مسلم، ج4، ص1999.



( احب عباد الله إلى
الله انفعهم لعباده واقومهم بحقه، الذين يحبب إليهم المعروف وفعاله ) تحف العقول،
ص40.



( لا تختلفوا فإن من
كان قبلكم اختلفوا فهلكوا ) كنز العمال، ج1، ص177.



( إني حرمت على نفسي
الظلم وعلى عبادي، فلا تظالموا ) صحيح مسلم، ج4، ص1995.



( عليكم بالجماعة
وإياكم الفرقة ) سنن الترمذي، ج4، ص466.



( مداراة الناس نصف
الإيمان والرفق بهم نصف العيش ) تحف العقول، ص29.



أسباب التمزق
وعقبات الوحدة



إن من أهم مشاكل
الوحدة الإسلامية حسب ما بينه القادة والمفكرون الإسلاميون أو ما هو واضح للمهتمين
بها يتمثل في ثلاث عقبات رئيسية وأخرى فرعية. هي:



أولا النعرات القومية
ثانياـ النعرات الطائفية ثالثاـ الحكومات المهزومة



أو تُوضّح على أساس
الجوانب الحياتية كما في 1ـ الجانب العاطفي والنفسي 2ـ الجانب الفكري 3ـ الجانب
السياسي.



أولاـ النعرات القومية
ـ التعصب القومي والعنصري ظاهرة تسود كل المجتمعات الجاهلية فالمجتمع الجاهلي
ينتقد القيم الإنسانية ويفتقد التربية الإنسانية ولذلك يعيش أفراده في مستوى منحط
من التصورات والأفكار والقيم وتصبح مظاهر اللغة أو اللون أو النسب هي معايير
التمييز والتفضيل بين أبناء البشر وتهبط قيمة كل المعايير الإنسانية الصحيحة
فالرسالة الإسلامية (الإلهية) تستهدف فيما تستهدف طرح معايير وتصورات إنسانية في
المجتمع كي يتجاوز الكائن البشري الأُطر الضيقة التي تؤطر فكر الإنسان الجاهلي مثل
المرعى والقطيع. فالإسلام واجه في الجزيرة العربية كما ذكرنا مجتمعاً فرقته
العصبيات القبلية واستفحلت فيه العداءات النسبية والعرقية من هنا كانت عملية
القضاء على هذه النعرات والعصبيات من اصعب مهام القائد (الرسول الأكرم(ص) ) على
طريق إنشاء المجتمع الموحد وعانى القائد ما عانى لاستتباب معيار التقوى في المجتمع
الإسلامي بدل المعايير الجاهلية لكن الجاهلية الحديثة أعادت لنا تلك القبائل
والعصابات بأسلوب جديد ومسميات جديدة معقدة محاطة بأطر ونظريات علماء الاجتماع
الأوربيين واليهود والأمريكان ومحملة بكل الوسائل الرخيصة للقضاء على الإسلام
فخلقت الفرقة وروح العداء بين أبناء الأمة الإسلامية .



ثانياـ النعرات
الطائفية. الاتجاهات الفكرية والاجتهادية المختلفة ظاهرة شهدها العالم الإسلامي
منذ فجر الإسلام بعضها طبيعي يعود إلى طبيعة المجتمع البشري وبعضها الآخر مفتعل
استحدثه المغرضون لأهدافهم الخاصة وخلال عصور تاريخية مختلفة استغلت هذه
الاختلافات لأغراض شخصية مِن قبل أفراد لا يؤمنون بالإسلام أصلا ولعبت السياسة على
مرّ التاريخ الإسلامي دوراً كبيراً في بروز الاتجاهات الفكرية والفقهية أو ضمورها
وهذه المسألة واضحة لكل باحث في التاريخ الإسلامي، والجانب الكبير من تفشي هذه
النعرات يعود إلى جهل المسلمين فرعاع الناس كانوا دوماً وقود النزاعات الطائفية
واداة بيد المغرضين يستغلون تعصبهم الأعمى إلى هذه الجهة أو تلك، فيثيرون المعارك
والاشتباكات 0فلكي نخطو للأمام لابد أن تزول هذه النعرات الطائفية بين المسلمين
وأن يحس المسلمون اجمع أن مشكلتهم واحدة هي طواغيت الأرض الذين انقضوا على امتنا
الإسلامية وسلبوا ثرواتها.



ثالثاـ الحكومات
المهزومة. بعد أن فشل الغزاة في فرض سيطرتهم المباشرة على العالم الإسلامي وضعوا
خطة شاملة للسيطرة غير المباشرة على هذه الأمة شملت الجوانب السياسية والثقافية
والاقتصادية والاجتماعية للمسلمين والذي ينهض بهذا الدور هو الحكّام الضعفاء في
عالمنا الإسلامي فبعد أن تمزق العالم الإسلامي إلى دويلات متفرقة هنا وهناك اهتم
الغزاة بتربية أفراد من هذه الأمة ليخلفوهم في تنفيذ مخطط التبعية ومارس هؤلاء
دورهم بكل إخلاص فقمعوا كل حركة تحررية وقدموا ثروات الأمة المادية والمعنوية
قرباناً بين يدي أسيادهم، إن هذه الحكومات رغم تصاغرها أمام الأسياد وخضوعها
وتخاذلها أمام المستعمرين لكنها تقف من شعوبها موقف الطاغية الجبار المتفرعن وبذلك
ينفصل الجهاز الحاكم عن شعبه ويحرم المجتمع من أحد أهم دعائم الوحدة وهي وحدة
الحكّام والمحكومين.



كما ان هناك مشاكل
وعقبات أمام الوحدة يمكن إيرادها على أساس أنها ثانوية وقد يعدّها البعض أو قد تصل
في بعض الأحيان إلى أسباب أو مشاكل رئيسية هي:



1ـ وعاظ السلاطين، إن
هذه الظاهرة في عالمنا الإسلامي ليست جديدة فقد برزت في تأريخنا الإسلامي مع بروز
الانحراف عن الإسلام كما أنها لا تختص بالإسلام بل تظهر كلما عصفت الأهواء
والأغراض بالرسالات الإلهية ومهمتهم هي إصدار الفتاوى التي تسند ذوي السلطة
والنفوذ وتضفي عليهم الشرعية على انحرافهم وقد ظهرت ذروة المأساة حينما تولى زمام
الأمور قيادات معادية للإسلام ومعادية لكل تحرك إسلامي بنّاء وهذه القيادات بدورها
مارست كل ألوان الضغوط على علماء الدين كي يساعدوها على مسخ الإسلام والقضاء على
الروح الإسلامية وحماية المشاريع الاستعمارية في بلاد المسلمين.



2ـ خلو ساحة الرسالة
من القادة المبدئيين والأمة المؤمنة. تحياتي: أبو المهنّد
abu almohnnd
abu almohnnd

عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 03/12/2010

https://www.youtube.com/user/almohnnd

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق Empty رد: الوحدة الأسلامية وأسباب التمزق

مُساهمة من طرف abu almohnnd الأحد فبراير 27, 2011 4:23 am

Exclamation الألوان
وأثرها على الصحة العامة



من المعروف أن اللون المفضل لدى كل منا يعكس شخصيته
ويفصح عن ميوله وصفاته ومزاجه..أي يفصح عن الروح المسيطرة عليه.. وقد استطاع علماء
النفس أن يحددوا العلاقة بين اللون المفضل لدى الشخص وبين حالته الصحية..، حيث أن
الألوان التي تحيط بنا تؤثر تأثيرا مباشرا على نفسيتنا .. وسرعان ما يتحول هذا
التأثير إلى تأثير عضوي يجعل الجسم قابلا للإصابة ببعض الأمراض، وهو نوع من
الأمراض التي تُعرف بأمراض النفس جسميّة.. أي الأمراض المتسللة إلى الجسد من باب
النفس.



وهذه وقفة سريعة مع بعض الألوان وتأثيراتها:


الأحمر.. (الطاقة والحيوية)


الأشخاص اللذين يفضلون اللون الأحمر.. هم أناس
يتمتعون بالنشاط والحيوية والديناميكية والشجاعة والهم شديدي الحساسية.. كما أنهم
يهتمون بالجانب الحسي أكثر من اهتمامهم بالجانب المعنوي.



** للصحة: يؤثر اللون الأحمر تأثيرا ايجابيا على
الأكزيما والحروق، وعلى الأعضاء التناسلية وينشط عمل المثانة.. ولكن يجب الحذر من
هذا اللون .. إذا كان لدى الشخص استعداد للإصابة بالضغط المرتفع..، أو كان سريع
الانفعال.



اللون الأزرق.. (بارد)


الذين يفضلون هذا اللون .. هم يتمتعون بشخصية جادة
حساسة محافظة، تراعي ضميرها في المقام الأول.. ويعتبر هذا اللون رمزا للمعاني
المطلقة ولذلك فهو يشير إلى الحب للحياة وللمساحات الواسعة.



** للصحة: الذين يعنون من الأرق والعصبية.. عليهم
باللون الأزرق في قطع الديكور.. خاصة في غرفة النوم .. فهو يساعد على الاسترخاء
والسكينة واسترجاع الحيوية المفقودة... وله أثر ايجابي على عمل القلب والرئتين،
ويُنصح باستخدامه لمرضى الربو والقلب والشد العصبي.. ملاحظة هامة: لا ينصح باللون
الأزرق لأصحاب الأعصاب الهادئة (الباردين) .. فهو يعتبر أبرد ألوان قوس قزح، كذلك
الحال بالنسبة لمن تنقصهم الطاقة والحيوية .. لماله من إيقاع مثبط للهمم.



اللون الأصفر..(لون الحكمة)


الذين يفضلون اللون الأصفر هم أشخاص مثاليون ..
متفائلون سُعداء .. وحكماء .. إذ تتناغم صفاتهم مع صفات هذا اللون الذي يعتبر رمزا
للضوء والثراء .. وقادرا على شحن صاحبه بالحيوية .. والقدرة على الإبداع ..



** للصحة : اللون الأصفر يؤثر تأثيرا ايجابيا على
عمل الكبد والطحال والبنكرياس والغدة الدرقية والشُعب .. ويقوي الجهاز العضلي
والعصبي للجسم . ويُنصح باستخدامه بشكل خاص للشخصيات التي تعاني من عسر في الهضم
أو أمساك مستمر أو صداع نصفي ، وكذلك لمن لديهم استعداد للاكتئاب او التشاؤم ..



اللون البرتقالي
..(مبتهج)



من يفضلون هذا اللون .. هم أشخاص ذوات شخصية
اجتماعية من الدرجة الأولى ، محبوبة من الجميع بشاشتها وابتهاجها الدائم وهي قبلة
لكل من يعاني من ضغوط نفسية ومشاكل اجتماعية .. نظرا لقدرتها على الوصول ببساطة
شديدة إلى قلب الآخرين بسلاسة أسلوبها وسلامة أفكارها ورغبتها الأكيدة في التواصل
مع جميع من حولها ..



** للصحة: هذا اللون يساعد على الهضم وينشط الجهاز
التنفسي.. / وللذين يعانون من الإرهاق في العمل أو المنزل .. يُنصح بأن يحيطوا
أنفسهم بديكورات برتقالية اللون لأن هذا اللون .. مُقاوم للنعاس ..



اللون البنفسجي ..(للخيال)


الشخصية التي تفضل اللون البنفسجي .. هي شخصية
خيالية .. تبدو وكأنها تنتمي إلى عالم آخر غير الذي نعيش فيه .. وهي شخصية خلاّقة
ومبتكرة .. تتسم بقدر من الروحانية والحساسية، وتعرف كيف تهرب من الواقع عن طريق
الحلم ..



** للصحة : اللون البنفسجي يقاوم الانفعال والعصبية
الشديدة وله تأثير ايجابي على وظائف الطحال وعلى عملية تنقية الدم كما يساعد على
الوقاية من التسمم .. .. وللمعلومية .. لا ينصح به بالنسبة للشخصيات الحزينة ، أو
الذين لديهم استعداد للإصابة بالاكتئاب والإحباط.



اللون
البني ..(حديد)



الشخصية التي تفضل اللون البني .. هي شخصية صلبة
ومتماسكة ولكنها في نفس الوقت هادئ ة وبنّاءة تقوم بعملها على خير وجه وكما يجب أن
يكون دون الالتفات إلى ما يقوله الآخرون ومجتهدة ومثابرة لا تجذبها التفاهات.



** للصحة : يساعد اللون البني على تخفيف آلام الظهر
وحماية البشرة.



اللون الأخضر..(لون البساطة)


الشخصية التي تفضل اللون الأخضر هي شخصية متسامحة
متفاهمة وحليمة .. يمكن الوثوق بها لبساطتها ووضوحها .. وهو لون الفنانين على
اختلافهم ، وذوي النفوس المرهفة الحس .. المحبة للحركة والنشاط ، أما الدقة فهي
ابرز خصالهم وخاصة الدقة في كل عمل يأتونه ..



** للصحة : من أكثر الألوان تهدئة للجهاز العصبي ،
فهو يساعد على العمل بشكل متوازن ، ويقاوم الهياج العصبي كما انه يساعد على تسكين
تقلصات المعدة الناتجة عن الإضطرابات العصبية.



اللون
الأسود ..(الغموض)



الشخصية التي تفضل اللون الأسود هي شخصية غامضة
ومنطوية على نفسها .. تعيش في عالم مغلق ومظلم وهي شخصية متكلفة للغاية، ورغم ذلك
فهي تحاول أن تضفي الحيوية على حياتها ووجودها بكل ما أوتيت من قوة.



** للصحة: الأسود يعني .. لا لون .. فالأسود يمتص
الضوء وهو معروف عنه دوره في الحماية ، فهو يخفي كل شيء، ويظلل أعضاء الجسم ..
يريحها ويبعث على النعاس.



اللون
الأبيض..(العاقل)



الشخصية التي تفضل اللون الأبيض .. هي شخصية متزنة
عاقلة .. لا يقف في وجهها شيء .. ليست لديها مشاكل .. تهوى تعدد الصديقات وجميعها
صداقات ناجحة .. وهي شخصية محبوبة نظرا للطفها وعذوبتها وأدبها الجم.



** للصحة: ليس لهذا اللون آثار سلبية .. حيث انه
رمز للنقاء والحيوية والوضوح .. ويستخدم في التهدئة



والعلاج، فهو يساعد على تقوية الأعضاء وبصفة خاصة
الجهاز المناعي.



إذا كنت من عشاق اللون
الوردي ، فقد أظهرت دراسة علمية أجريت
حول
الألوان وانعكاساتها على الإنسان ، أن بعض درجات اللون الوردي لها نفس مفعول
المهدئات .
كما أنه يساعد على استرخاء العضلات
، ويقول الباحثون ، أنه
قد
تبين علميا أن جزءا من المخ يتفاعل مع اللون الوردي عن طريق إبطاله لإفراز هرمون
الإدرينالين
، الذي يؤدي بدوره إلى تهدئة عمل عضلات القلب ، ويساعد على تهدئة
الأعصاب
، وينصح المختصون بارتداء الثياب وردية اللون ، ولا سيما في أثناء
"المناقشات
الحامية ..منقول.. أبوالمهنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
abu almohnnd
abu almohnnd

عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 03/12/2010

https://www.youtube.com/user/almohnnd

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى